رام الله- معا- أعلنت رئيس جهاز الإحصاء المركزي علا عوض خلال لقائها بمحافظ رام الله والبيرة د.ليلى غنام في مقر المحافظة اليوم الثلاثاء، عن انتهاء المرحلة الثانية من التعداد وهي مرحلة الحصر والترقيم، مشيرة أن انطلاق المرحلة الثالثة وهي العد الفعلي سيكون في الأول من كانون أول القادم، شاكرة المحافظ غنام على تعليماتها وجهودها الدائمة في إنجاح التعداد.
واعتبرت المحافظ د.غنام أن هذا التعداد هو جهد وطني مخرجاته تساهم في العديد من الإنجازات داعية كافة المواطنين للإلتزام بالتعداد وتسهيل مهام الطواقم العاملة بالميدان حرصا على دقة المعلومة وما لذلك من أثر مباشر على كافة المشاريع والخطط والدراسات المستقبلية.
وأشادت غنام بجهود طواقم عمل التعداد في محافظة رام الله والبيرة وعطاءهم المتميز وجهدهم الملحوظ، مبينة أن المحافظة دائما على يمين كافة الطواقم العاملة لتذليل العقبات وتعزيز الإيجابيات.
وناقشت المحافظ وعلا عوض تفاصيل استقبال فريق الأمم المتحدة حول المشاركة والتنسيق وبناء القدرات الإحصائية لأجندة التنمية المستدامة، وانطلاق أعمال الإجتماع التاسع للفريق قي مقر الجهاز بمدينة رام الله والمنوي انعقاده يوم الإثنين القادم بحضور 23 دولة تمثل جميع الاقاليم في العالم، اضافة الى ممثلين عن اللجنة الاحصائية للأمم المتحدة والأسكوا ومنظمة المؤتمر الإسلامي.
حيث تم التأكيد على أن انعقاد هذا الحدث في فلسطين يعد انجازا وطنيا حيث تم اختيار فلسطين الى جانب المملكة المغربية والعراق لتمثيل المنطقة العربية، وما لذلك من أهمية على المستويين الوطني والدولي علما أن غالبية الوفود تزور فلسطين للمرة الأولى.
واعتبرت المحافظ د.غنام أن هذا التعداد هو جهد وطني مخرجاته تساهم في العديد من الإنجازات داعية كافة المواطنين للإلتزام بالتعداد وتسهيل مهام الطواقم العاملة بالميدان حرصا على دقة المعلومة وما لذلك من أثر مباشر على كافة المشاريع والخطط والدراسات المستقبلية.
وأشادت غنام بجهود طواقم عمل التعداد في محافظة رام الله والبيرة وعطاءهم المتميز وجهدهم الملحوظ، مبينة أن المحافظة دائما على يمين كافة الطواقم العاملة لتذليل العقبات وتعزيز الإيجابيات.
وناقشت المحافظ وعلا عوض تفاصيل استقبال فريق الأمم المتحدة حول المشاركة والتنسيق وبناء القدرات الإحصائية لأجندة التنمية المستدامة، وانطلاق أعمال الإجتماع التاسع للفريق قي مقر الجهاز بمدينة رام الله والمنوي انعقاده يوم الإثنين القادم بحضور 23 دولة تمثل جميع الاقاليم في العالم، اضافة الى ممثلين عن اللجنة الاحصائية للأمم المتحدة والأسكوا ومنظمة المؤتمر الإسلامي.
حيث تم التأكيد على أن انعقاد هذا الحدث في فلسطين يعد انجازا وطنيا حيث تم اختيار فلسطين الى جانب المملكة المغربية والعراق لتمثيل المنطقة العربية، وما لذلك من أهمية على المستويين الوطني والدولي علما أن غالبية الوفود تزور فلسطين للمرة الأولى.